الجمعة، 30 أبريل 2010

معلومات وصور عن فنزويلا







الاسم الكامل: جمهورية فنزويلا البوليفارية
الاسم المختصر: فنزويلا
العاصمة: كــــراكـــاس
المساحة: 912.050 كلم2
الموقع: شمال أميركا الجنوبية، يحدها البحر الكاريبي والمحيط الأطلنطي الشمالي، بين كولومبيا وغويانا ،،
السكان: 24.287.670 نسمة (حسب إحصاء يوليو/ تموز 2002).
معدل النمو السكاني: 1.52 % (إحصاء يوليو/ تموز 2002).
العملة: بوليفار .
الفئات العرقية: أسبان، إيطاليون، برتغاليون، عرب، ألمان، أفارقة، سكان أصليون.
اللغات: الإسبانية اللغة الرسمية مع وجود 30 لهجة أمرندية (نسبة إلى الهنود الحمر السكان الأصليين).
الموارد الطبيعية: النفط والغاز الطبيعي وخام الحديد والذهب والبوكسايت ومعادن أخرى والطاقة المائية والألماس .



صور من مدينة هامبورج .. المانيا

















هامبورج التي يلقبها الألمان بمدينة الهانزاوية، نسبة إلى هانزه ''رابطة ملاحية تاريخية، تم تأسيسها في القرن ''14 لحماية السفن من القراصنة، هي مدينة السحر والخضرة بحق، ومن يتجولْ بين معالمها الطبيعية والثقافية والحضارية يعشْ متعة حقيقية من تلك المتع التي ذكرها القدامى فيما ذكروه من محاسن السفر.

تعد هامبورج الميناء البحري الثاني في أوروبا من حيث الأهمية، وأبرز مراكز الهجرة إلى أميركا أوائل القرن الماضي إبان الحرب العالمية الأولى... لكن الأهم من ذلك أنها تضم رقعة من أجمل رقاع الدنيا هي ''ميل المتاحف'' الذي يقع في مقاطعة هامبوج الوسطى، وفيه يمكن للزائر أن يتجول في 70 متحفاً في مختلف الفنون والثقافات. وإذا كان من محبي مشاهدة الفنون الأدائية المختلفة، فأمامه 40 مسرحاً وداراً للأوبرا المحلية، و6 أماكن للعروض الموسيقية والمسرح الغنائي تقدم ما يخطر وما لا يخطر على باله من العروض.


أما عشاق التسوق الباحثين عن لذة الطعام والشراب والملابس وغيرها، فسوف يجدون ضالتهم في 4000 مطعم متنوع تتناثر في أنحاء المدينة، وفي شارع التسوق الرئيسي الذي يسمى ''مونكبرج شتراسه'' ويضم أضخم أسواق الملابس الرياضية في أوروبا. إلى ذلك يوجد بها أكثر من 250 فندقاً، لهذا ولغيره، تعتبر هامبورج وجهة سياحية رائعة لعشاق السفر والتغيير، ورحلة ثقافية استثنائية لمن يرغبون في التعرف إلى فنون العالم وحضاراته المختلفة.
بحيرة ''الألستر''، حيث مساكن الأثرياء والفنادق والكنائس والمتاحف التي تسكن ضفتيها، كانت وجهتنا الأولى، وكانت نقطة الانطلاق من مبنى بلدية هامبورج، وهو مبنى تاريخي عريق أقيم بين عامي 1886و1897 في قلب المدينة. هنا، لاشيء يعدل جمال ماء نهر الألب المتدفقة التي تشكل أكثر مشاهدها فتنة، أما الميناء الواقع في قلبها فيضفي عليها جواً فريداً لا تعرفه سوى هامبورج.
وتشتهر هامبورج بشارع العذارى الذي كان التجار يتجولون فيه بصحبة بناتهم وأبنائهم للتعرف إلى العائلات من أجل الارتباط والزواج.حي الأرامل

أما حي الأرامل الذي يقع بجوار كنيسة ''سان باولو''، فهو بمثابة شاهد حي على طبيعة الحياة الاجتماعية للتجار أوائل القرن الماضي، حيث جرى بناؤه في القرن السابع عشر لأرامل التجار الصغار، ولا ترتفع مبانيه عن ثلاثة أدوار، ولا تتعدى مساحة المبنى 25 متراً، وتمثل معلماً أثرياً وتاريخياً يرتاده السائحون.


وتستضيف هامبورج كل عام العديد من الأحداث المتنوعة بداية من سباقات العدو، مهرجانات موسيقى الروك، عروض دراجات هارلي ديفيدسون البخارية، ومهرجان الباليه. ويعتبر الاحتفال بذكرى تأسيس ميناء هامبورج البحري في مايو من كل عام واحداً من الأحداث المهمة في حياة المدينة التي تعتبر أيضاً إحدى قلاع رياضة الفروسية حيث توفر فرص مشاهدة أرفع أنواع الخيل في مواقع متعددة.



صور شلالات فيكتوريا








شلالات فيكتوريا أو موسي أو
اتونيا هي شلالات تقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم وارتفاعها 128 متر.

زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855، وقد أطلق عليها هذه الاسم نسبة للملكة فيكتوريا من المملكة المتحدة، بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً باسم موسي أو اتونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".

تعد شلالات فيكتوريا من أكبر الشلالات في العالم.

عرض وعمق شلالات فيكتوريا تعادل ضعف عرض وعمق شلالات نياغارا.



الخميس، 29 أبريل 2010

بالصور هيروشيما بعد نصف قرن من القاء القنبلة الذرية







صور جزيرة الجبل الاخضر في اندونيســيا










صور سورينام أصغر دولة في أمريكا الجنوبية





SURINAME





تشكل سورينام أصغر دولة في أمريكا الجنوبية، وجهة مثالية لمحبي الطبيعة والمغامرة الذين لا يمانعون في التضحية ببعض أسباب الراحة.

كانت تعرف سابقا باسم غويانا الهولندية، تقع في شمال قارة أمريكا الجنوبية على ساحل المحيط الأطلسي تحدها من الشرق غويانا الفرنسية ومن الغرب غويانا البريطانية، ومن الجنوب البرازيل ومن الشمال المحيط الأطلسي.

أرض سورينام تضم سهولا ساحلية منخفضة تشقها أنهار عديدة ، يليها شريط من التلال الرملية والهضاب تغطية الحشائش الكثيفة ، ثم تأتي المرتفعات الداخلية التي تصل إلى أكثر من ألف متر كمتوسط لارتفاعها.

مناخ سورينام شبه استوائي ، تشتد حرارته على مدار العام غير أن الرياح التجارية القادمة إليها من المحيط الأطلسي تخفف من حدة حرارتها وتسقط أمطار غزيرة في سورينام في الأعتدالين.

الزراعة حرفة السكان الأولي ، وتتركز في المنطقة الساحلية والحاصلات تتكون من الأرز ، وقصب السكر ، والبن ، والقطن ، ويشغل الأرز أكبر قدر من المساحة الزراعية ، وبالبلاد ثروة غابية تضم أخشاب نادرة ، إلى جانب صيد الأسماك ، تتمثل الصناعة في بعض الصناعات الاستهلاكية ، والسكر واستخلاص المعادن ، وتشتهر سورينام بإنتاج خام البوكسيت حيث تتنتج خمس الانتاج العالمي منه ومن الألمنيوم .اقتصادها يعتمد على الثروة المعدنية المتمثلة بالبوكسايت (خام الألومنيوم) وصناعة الألومنيوم والمحاصيل الزراعية مثل الأرز والسكر والفواكه و الموز حيث تغطي الغابات مساحة واسعة من البلاد، حيث أن نصيب الفرد من الناتج القومي هو 3400 دولارا سنويا.تعاني سورينام من مشاكل بيئية متمثلة في انقراض الغابات بسبب قطع الأخشاب للتصدير وتلوث الممرات المائية نتيجة للأنشطة التعدينية.




الأربعاء، 7 أبريل 2010

ماتشو بيتشو .. Peru













Machu Picchu
Peru


أحد أكثر عجائب الدنيا الجديدة جمالاً ومتعةً وتعجباً
إنها المدينة المفقودة .. إنها
.::ماتشو بيتشو::.

تقع ماتشو بيتشو على بعد 70 كيلو متر عن عاصمة الإمبراطورية كوزكو في المنطقة الشمالية الغربية .

ماتشو بيتشو والسفر إلى صفاء الروح ،، إلى المنظر الخلاب الرائع ،، هناك تحس بشعور لا يوصف ،، هناك أحد أعظم عجائب الدنيا ،، مكان تواجد المدينة المفقودة ..

المدينه المفقودة....ماتشو بيتشو

في منتصف القرن الخامس عشر وبالتحديد في عام 1440 م ، قام إمبراطور الإنكا باشاكوتيك بتشييد مدينة في السحاب فوق الجبل المعروف باسم ماتشو بيتشو (أي "الجبل القديم"). وتقع هذه المستوطنة غير العادية في منتصف الطريق أعلى جبال الإنديز على إرتفاع قرابة الـ 2430 متر ، في أقصى غابات الأمازون بين جبلين Machu Picchu (جبل قديم) و Huayna Picchu (جبل صغير) بشكل رائع ومثير وفوق نهر "أوروبامبا".
تركت هذه المدينة بعد حوالي 100 سنة من بنائها في عام 1450 ، عندما إنهارت إمبراطورية الأنكا تحت الغزو الأسباني الذين لم يتمكنوا من إيجاد المدينة وبالتالي لم يحطموها كبقية مواقع الأنكا الأخرى .
وبمرور القرون تكفّلت الغابات المحيطة على إخفاء الموقع ، ولم يتمكن أحد من إكتشافها مجدداً ، حتى وصول المؤرخ والمستكشف هيرام بينجهام الذي استطاع أن يعيد " المدينة المفقودة " إلى العالم في عام 1911 م وذلك بعد ثلاثة قرون من إختفائها .
إفترض بينجهام وآخرين أن هذا الموقع كان مسقط رأس شعب الأنكا أو المركز الروحي لهم " كانوا يعبدون الشمس " ، حيث عرف عن حضارة الانكا تقديسها للشمس ولا تزال تصميم معابدهم تثير حيرة العلماء .
كما يُقال هذا المكان أختير لموقعه الفريد وميزاته الجيولوجية ، وبأن صورة الظل النتاجة من السلسلة الجبلية خلف جبل Machu Picchu كانت تمثل وجه الأنكا وهي تبدو صاعدة نحو السماء .
وفي عام 1913 ، تم إشهار الموقع بواسطة الدعاية والإعلان بعد أن كرّس المجتمع الجغرافي الوطني كامل قضيته إلى المدينة المفقودة .
وبحلول 7 يوليو 2007 ، أصبحت "مدينة الانكا الضائعة" المعروفة بـ "ماتشو بيتشو" أحد عجائب الدنيا السبع الجديدة بعد تصويت الجمهور ولجنة الخبراء .

.::الهندسة المعمارية::.

جميع أبنية ماتشو بيتشو أستعمل فيها نمط فن معماري كلاسيكي بالحجارة الجافة الملمّعة بشكل منتظم للحيطان . شعب الأنكا كان سادة هذه التقنية ، المسماة بالحجر المنحوت . حيث تُقطع كتل الحجارة بشكل دقيق لتتطابق بإحكام بدون أي فراغ . الكثير من الأبنية في المدينة المركزية مثالية جداً بحيث لا يمكنك إدخال سكين بين الأحجار .
الأنكا لم تتعجّل في أي أسلوب عملي لهم . هكذا تحركوا ووضعوا كتل هائلة من الأحجار . الأمر الذي أصبح لغزاً للعلماء ، على الرغم من أن الإعتقاد السائد هو أنهم إستعملوا مئات الرجال لرفع الأحجار إلى الأعلى وتثبيتها .

.::قطاعات ماتشو بيتشو::.

طبقاً لعلماء الآثار ، قسّم القطاع الحضاري لـ "ماتشو بيتشو" إلى ثلاث مناطق عظيمة :


يقع في المنطقة الأولى الكنوز الأثرية الأساسية ، كـ معبد الشمس وغرفة النوافذ الثلاثة ، تلك التي خُصصت إلى آلهتهم العظمى وهي آلهة الشمس



( تصاميم آلهتم ما زالت تحير العلماء )

يمكن القول بأنها المنطقة السكنية ، والمكان الذي كان يعيش فيه الناس من الطبقات الدنيا ، وتتضمن البنايات البسيطة التي كان يعيش فيها الناس .
طبقة النبلاء أو منطقة العائلة الحاكمة ، تتضمن مجموعة من البيوت تقع على أشجار بسبب المنحدر ، بالإضافة إلى مساكن حمراء لـ الحكماء ، ومنطقة خاصة بالأميرات .
في سبتمبر 2000 ، ساعة شمسية عمرها يتعدى القرون أتلفت بعد أن سقطت عليها رافعة تزن 1000 رطل ، الرافعة كانت تستخدم في إعلان عن البيرة من قبل وكالة إعلانات والتر تومسن التي إستأجرت المكان لـ الإعلان . مما أدى إلى غضب عالم آثار بيروفي يُدعى فيدريكو الذي قال : " ماتشو بيتشو قلب تراثنا الآثاري ، وهذه الساعة قلب تراث ماتشو بيتشو . لقد دمروا أكبر تراثنا المقدس "

في عام 2003 زار المدينة 400 الف سائح مما حدا باليونيسكو التعبير عن قلقها بان تتأثر المدينة بهذه الاعداد من الناس . منذ ذلك الوقت يسمح لالفين وخمسمائة سائح بزيارة المدينة يوميا فقط . وبعد ذلك حذت حكومة البيرو ممثلةً في وزارة النقل والمواصلات بحظر الطيران الجوي حول المنطقة ، بعد أن إدّعى ممثلو البيئة بأن عدد من الحيوانات والنباتات النادرة ، يمكن أن تتأثر بطيران المروحيات القريبة من المنطقة .

.::مشكلة بشأن الآثار::.


تعد ماتشو بيتشو أكثر من رمز من الماضي ، حيث أصبحت هذه المدينة مصدر جذب السواح لدولة البيرو التي تريد الإستفادة في تحسين أوضاع شعبها .
ومن هذا المنطلق ، ترفض دولة البيرو بقاء بعض من آثار 'ماتشو بيتشو' في متحف موجود بنصف الكرة الأرضية الآخر .
حيث تتواجد بعض المصنوعات اليدوية من هذه المدينة في متحف 'Yale's Peabody Museum' لأكثر من 90 سنة . وتتهم سيدة البيرو الأولى هذا المتحف بالربح من تراث البيرو الثقافي .
قالت زوجة رئيس البيرو إيلينا كارب : " هذه الآثار لنا . ليس هناك مزيد من الإستعمار في القرن الحادي والعشرين " .
المتحف الذي يحوي بعض الآثار سمي بإسم الأستاذ يايل الذي إكتشف هذه الآثار مع هيرام بينجهام مثل المزهريات المزخرفة ، المجوهرات ، ومصنوعات يدوية أخرى .
ووقعت حكومة البيرة "مراسيم تنفيذية" تسمح لـ بينجهام بشحن بعض هذه الآثار ، لكن بشرط إعادتها لاحقاً .
لكن يايل أعاد بعضها وأبقى على البقية ، وبذلك هددت دولة البيرو بمقاضاة يايل ، الذي عرض تعاونه بصفقة ترضي الطرفين ، لكن البيرو رفضت أي صفقة لا تعيد لها حقوقها الأثرية .
في الـ 19 من سبتمبر 2007 ، قيل بأن البيرو توصلت إلى إتفاق مع الطرف الثاني يقضي بضمان مالي ، وبناء متحف ومركز بحوث جديد في عاصمة إمبراطورية الأنكا سابقاً (كوزكو) Cuzco .

يُقال بأن هذه المدينة لم تكن مدينة عادية ، بل كانت منتجعاً ريفياً للطبقة العليا والنبلاء والأسرة الحاكمة للإمبراطورية الأنكا .

يقال أيضاً بأن هذه المنطقة كانت مركز عسكري نظراً لمنحدراتها العميقة وجبالها الشاهقة التي كانت تشكل دفاع طبيعي لها .